15-5-2020

يمكن لهذا اليوم أن يعتبر نفسه الأسوأ خلال الفترة الأخيرة.
الكثير من التوتر والعصبية.
ليس هناك الكثير من الأحداث، لكني قمت ببعض المكالمات الخاصة بالعمل.


الأعمال المنزلية كانت غير منظمة اليوم بسبب الكهرباء، صرخت كثيراً أمام أهلي وأخوتي، الأمر الذي جعلني أغضب أكثر.
توترت من العمل، وكل فترة أدخل إلى الغرفة وأغلق الباب وأبكي.. يدخل أحدهم للغرفة فيزداد غضبي مثل توم وجيري.
هذه الأحداث ستترافق مع الشعور بالذنب لذلك أغضب أكثر.

15/5/2020

Published by سارة شهيد

متعددة الإمكانات حاصلة على ماجستير في الاقتصاد السلوكي. مدوِّنة، مترجمة، باحثة وناشطة اجتماعية. مهتمة بعالم الأعمال والتسويق، السياحة، الكتب، الفنون والثقافات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *