لطالما واجهتنا عبارة” لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد” في كلّ مرة نقع فيها في شباك المماطلة متذرّعين بالعديد من الحُجج والمبرّرات الواهية: لا أملك الوقت الكافي، المشروع صعب جدًا ، سأبدأ غدا أو اليوم الذي يليه الخ… وهنا تبدأ حلقة الإحساس بالذنب من التقصير وتكدّس المهام، وتزداد عملية الشروع في العمل صعوبة.