لطالما شاركت المجتمعات، في مختلف الأزمان، برسم صورة نمطية للجمال والمظهر المثالي المتناسب مع كل بلد، وتحديد كل ما هو مقبول وموافق عليه، ونبذ المختلف والمتفرد. ولقد كثّفت، في عصرنا هذا، وسائل التواصل الإجتماعي، الحاجة للوصول لأقرب نسخة ممكنة من تلك الصورة القياسيّة والمتّفق عليها من الجميع.